المزيد من الاخبار
الجاف تدعو العبادي إدراج “حلبجة” في لوحات السيارات و5 اشياء اخرى
دعت عضو لجنة حقوق الانسان
البرلمانية النائبة اشواق الجاف، الثلاثاء، رئيس الوزراء حيدر العبادي
الايعاز الى الدوائر الرسمية لإدراج اسم محافظة حلبجة في لوحات السيارات
اسوة بباقي المحافظات.
وحلبجة، التي تقع في أقصى الجزء الجنوبي الشرقي
من اقليم كوردستان يطلق عليها لقب “هيروشيما كوردستان”، كانت تعرضت في
ثمانينيات القرن العشرين إلى هجوم كيماوي جراء معارضتها لنظام الرئيس
العراقي السابق صدام حسين.
وقالت الجاف في حديث ورد لشفق نيوز، ان مجلس
الوزراء الاتحادي صادق في 31/12/2013 على مشروع قانون جعل قضاء حلبجة
محافظة، فيما شددت على ضرورة إكمال الاجراءات التي تعامل في حلبجة كمحافظة
اسوة بباقي المحافظات العراقي، ومنها ان يدرج اسمها في لوحات السيارات،
إكراما للتضحيات التي قدمتها المحافظة وما لاقته من انتهاك لحقوق الانسان
ابان حكم النظام البائد الذي اعدم الالاف من ابناء المدينة بالاسلحة
المحرمة دوليا.
وشددت الجاف، على ضرورة ان يدرج اسم محافظة حلبجة في
جوازات السفر والبطاقة الوطنية اضافة الى الخرائط والبيانات الجغرافية في
المناهج الدراسية.
وتراهن حلبجة، التي تحتضن رفات 5 آلاف من أبنائها، هم
ضحايا الأسلحة المحرمة، على الاستثمار لمرابعها ومروجها السياحية لتنهض به
من تحت الركام.
البرلمانية النائبة اشواق الجاف، الثلاثاء، رئيس الوزراء حيدر العبادي
الايعاز الى الدوائر الرسمية لإدراج اسم محافظة حلبجة في لوحات السيارات
اسوة بباقي المحافظات.
وحلبجة، التي تقع في أقصى الجزء الجنوبي الشرقي
من اقليم كوردستان يطلق عليها لقب “هيروشيما كوردستان”، كانت تعرضت في
ثمانينيات القرن العشرين إلى هجوم كيماوي جراء معارضتها لنظام الرئيس
العراقي السابق صدام حسين.
وقالت الجاف في حديث ورد لشفق نيوز، ان مجلس
الوزراء الاتحادي صادق في 31/12/2013 على مشروع قانون جعل قضاء حلبجة
محافظة، فيما شددت على ضرورة إكمال الاجراءات التي تعامل في حلبجة كمحافظة
اسوة بباقي المحافظات العراقي، ومنها ان يدرج اسمها في لوحات السيارات،
إكراما للتضحيات التي قدمتها المحافظة وما لاقته من انتهاك لحقوق الانسان
ابان حكم النظام البائد الذي اعدم الالاف من ابناء المدينة بالاسلحة
المحرمة دوليا.
وشددت الجاف، على ضرورة ان يدرج اسم محافظة حلبجة في
جوازات السفر والبطاقة الوطنية اضافة الى الخرائط والبيانات الجغرافية في
المناهج الدراسية.
وتراهن حلبجة، التي تحتضن رفات 5 آلاف من أبنائها، هم
ضحايا الأسلحة المحرمة، على الاستثمار لمرابعها ومروجها السياحية لتنهض به
من تحت الركام.