على الرغم من أن المصارف الأهلية في العراق
ليست حديثة العهد، إلا أنها لم تحدث نقلة نوعية في العمل المصرفي أسوة
بدول العالم، فالأعمال الصغيرة ورؤوس الأموال البسيطة هي السمة السائدة
عليها.
مصارف اعتبرها الكثير من المتخصصين عبارة عن “دكاكين صغيرة وعائلية” تعتاش
على الآخرين أكثر مما تسهم في تنمية الاقتصاد الوطني، سيما وأن الاعوام
السابقة شهدت احتكار مزاد العملة في البنك المركزي العراقي نحو ثلاثة الى أربعة مصارف فقط.
زر الذهاب إلى الأعلى