أمن
العمليات: القبض على عصابات للخطف والابتزاز
نجحت قيادة عمليات بغداد في القاء القبض على عدد من العصابات الاجرامية
التي نفذت عمليات خطف وابتزاز في العاصمة التي ادعت حملها صفة منتسبين في
الاجهزة الامنية والحشد الشعبي.
وقال مدير تخطيط القيادة اللواء الركن سعد نعيم عبد الله على
هامش الندوة العلمية المفتوحة لمناقشة السبل الكفيلة بانجاح تطبيق القانون
في العراق: ان “الاعلام جزء اساس لاحراز النصر في المعركة وفي سيادة
القانون”، مشددا على اهمية احترام القانون التي يجب ان تبدأ من مسؤولي
الدولة، لاسيما ان قيادة عمليات بغداد رصدت كثرة المخالفات من مواكبهم.
واكد ان قيادة عمليات بغداد ستتخذ الاجراءات القانونية كافة بحق المخالفين
ممن يقودون السيارات المظللة او التي لا تحمل لوحات تسجيل اعتبارا من
السادس من الشهر الحالي، حاثا منتسبي السيطرات على محاسبة اي مسؤول لا
يمتثل لتطبيق القانون.
من جانبه، شدد عميد كلية الاعلام الدكتور هاشم حسن خلال الندوة التي عقدتها
الكلية بالتنسيق مع وزارة الداخلية واتحاد الاذاعات والتلفزيونات
العراقية، على ضرورة اشاعة ثقافة احترام القانون بجميع مفاصله، مشيرا الى
ضرورة ان يأخذ الاعلام دوره بنشر هذه الثقافة.
ونوه بان تقدم اي بلد لا يكتمل دون تطبيق القانون، مبينا ان عقد الندوة جاء
لاشراك طلبة كلية الاعلام بنشر هذه الثقافة.اما الناطق باسم قيادة عمليات
بغداد الدكتور العميد سعد معن فبين ان وزارة الداخلية وقيادة
العمليات اختارت كلية الاعلام كمنطلق لاشاعة احترام القانون بين جميع ابناء
البلاد.وافصح عن ان الندوة ستلحقها ندوات اخرى، منوها بان وزارة الداخلية
وقيادتها لن تسمح بعدم احترام القانون او المساس بأمن العراق وابنائه.
واردف ان بعض ضعاف النفوس في مدينة بغداد وبعد سطوة ارهابيي “داعش” على
مدينة الموصل في حزيران الماضي، استغلوا انشغال الاجهزة الامنية والحشد
الشعبي بمحاربة عصابات ذلك التنظيم الاجرامي، مدعين حمل صفة منتسبين في
الاجهزة الامنية والحشد الشعبي ونفذوا عمليات خطف وابتزاز في العاصمة،
منوها بأن وزارة الداخلية وقيادة العمليات وضعت منذ مدة خطة لملاحقة هذه
العناصر الخارجة عن القانون ونجحت في القاء القبض على اعداد منهم.العميد
عمار وليد من قسم العلاقات والاعلام في مديرية المرور العامة بين ان العراق بلد الحضارات والقانون، الا ان الحروب العبثية التي
شهدتها البلاد اثرت في طريقة تفكير المواطنين، ما حدا بالكثير منهم الى عدم
الالتزام بالقانون والتعليمات، داعيا الجميع من اجهزة امنية واكاديميين
ومواطنين الى التعاون والتكاتف لاشاعة احترام القانون في المجتمع .
التي نفذت عمليات خطف وابتزاز في العاصمة التي ادعت حملها صفة منتسبين في
الاجهزة الامنية والحشد الشعبي.
وقال مدير تخطيط القيادة اللواء الركن سعد نعيم عبد الله على
هامش الندوة العلمية المفتوحة لمناقشة السبل الكفيلة بانجاح تطبيق القانون
في العراق: ان “الاعلام جزء اساس لاحراز النصر في المعركة وفي سيادة
القانون”، مشددا على اهمية احترام القانون التي يجب ان تبدأ من مسؤولي
الدولة، لاسيما ان قيادة عمليات بغداد رصدت كثرة المخالفات من مواكبهم.
واكد ان قيادة عمليات بغداد ستتخذ الاجراءات القانونية كافة بحق المخالفين
ممن يقودون السيارات المظللة او التي لا تحمل لوحات تسجيل اعتبارا من
السادس من الشهر الحالي، حاثا منتسبي السيطرات على محاسبة اي مسؤول لا
يمتثل لتطبيق القانون.
من جانبه، شدد عميد كلية الاعلام الدكتور هاشم حسن خلال الندوة التي عقدتها
الكلية بالتنسيق مع وزارة الداخلية واتحاد الاذاعات والتلفزيونات
العراقية، على ضرورة اشاعة ثقافة احترام القانون بجميع مفاصله، مشيرا الى
ضرورة ان يأخذ الاعلام دوره بنشر هذه الثقافة.
ونوه بان تقدم اي بلد لا يكتمل دون تطبيق القانون، مبينا ان عقد الندوة جاء
لاشراك طلبة كلية الاعلام بنشر هذه الثقافة.اما الناطق باسم قيادة عمليات
بغداد الدكتور العميد سعد معن فبين ان وزارة الداخلية وقيادة
العمليات اختارت كلية الاعلام كمنطلق لاشاعة احترام القانون بين جميع ابناء
البلاد.وافصح عن ان الندوة ستلحقها ندوات اخرى، منوها بان وزارة الداخلية
وقيادتها لن تسمح بعدم احترام القانون او المساس بأمن العراق وابنائه.
واردف ان بعض ضعاف النفوس في مدينة بغداد وبعد سطوة ارهابيي “داعش” على
مدينة الموصل في حزيران الماضي، استغلوا انشغال الاجهزة الامنية والحشد
الشعبي بمحاربة عصابات ذلك التنظيم الاجرامي، مدعين حمل صفة منتسبين في
الاجهزة الامنية والحشد الشعبي ونفذوا عمليات خطف وابتزاز في العاصمة،
منوها بأن وزارة الداخلية وقيادة العمليات وضعت منذ مدة خطة لملاحقة هذه
العناصر الخارجة عن القانون ونجحت في القاء القبض على اعداد منهم.العميد
عمار وليد من قسم العلاقات والاعلام في مديرية المرور العامة بين ان العراق بلد الحضارات والقانون، الا ان الحروب العبثية التي
شهدتها البلاد اثرت في طريقة تفكير المواطنين، ما حدا بالكثير منهم الى عدم
الالتزام بالقانون والتعليمات، داعيا الجميع من اجهزة امنية واكاديميين
ومواطنين الى التعاون والتكاتف لاشاعة احترام القانون في المجتمع .