أمن
مصدر: المرحلة الأخيرة من عملية تفكيك العبوات الناسفة في جرف النصر هي الأطول
افاد
مصدر في قيادة عمليات بابل، الثلاثاء، بأن المرحلة السادسة من عملية تفكيك
العبوات الناسفة في ناحية جرف النصر تعد أطول من المراحل الخمسة الماضية
بسبب كثافة العبوات المزروعة وكبر مساحة المنطقة.
مصدر في قيادة عمليات بابل، الثلاثاء، بأن المرحلة السادسة من عملية تفكيك
العبوات الناسفة في ناحية جرف النصر تعد أطول من المراحل الخمسة الماضية
بسبب كثافة العبوات المزروعة وكبر مساحة المنطقة.
وقال المصدر في حديث لـ السومرية نيوز،
إن “المرحلة السادسة من عملية تفكيك العبوات الناسفة في ناحية جرف النصر
تعد الأطول مدة من المراحل الخمسة الماضية والأخطر بسبب كثافة العبوات
الناسفة المزروعة في الطرق والمنازل والنخيل”.
إن “المرحلة السادسة من عملية تفكيك العبوات الناسفة في ناحية جرف النصر
تعد الأطول مدة من المراحل الخمسة الماضية والأخطر بسبب كثافة العبوات
الناسفة المزروعة في الطرق والمنازل والنخيل”.
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن
اسمه، أن “المرحلة السادسة أسفرت عن العثور على أكداس من العتاد والأسلحة
المتروكة في البيوت الملغمة والشوارع”.
اسمه، أن “المرحلة السادسة أسفرت عن العثور على أكداس من العتاد والأسلحة
المتروكة في البيوت الملغمة والشوارع”.
وتابع المصدر، أن “قيادة العمليات وضمن
خطتها إجراء مسح كامل للأراضي على طول الطريق الصحراوي الى منطقة الحامية
ضمنها صنيديج التي تعد أكثر المناطق التي زرعت فيها عبوات ناسفة”.
خطتها إجراء مسح كامل للأراضي على طول الطريق الصحراوي الى منطقة الحامية
ضمنها صنيديج التي تعد أكثر المناطق التي زرعت فيها عبوات ناسفة”.
وكان قائد عمليات بابل اللواء الركن عبد
الحسين البيضاني أعلن، في (12 شباط 2015)، عن رفع نصف العبوات الناسفة
المزروعة في ناحية جرف النصر، مؤكدا أن رفع النصف الآخر بحاجة إلى وقت أطول
بسبب زراعتها بطريقة “فنية” في البساتين والطرق وبأعداد كبيرة.
الحسين البيضاني أعلن، في (12 شباط 2015)، عن رفع نصف العبوات الناسفة
المزروعة في ناحية جرف النصر، مؤكدا أن رفع النصف الآخر بحاجة إلى وقت أطول
بسبب زراعتها بطريقة “فنية” في البساتين والطرق وبأعداد كبيرة.