رياضة محلية
لقب جديد
اعتلى منتخب عراقي اخر منصة التتويج وابرق رسالة
واضحة المعاني بأن لعبة كرة القدم تسير على سكة التواصل مع الانجازات وهي
تقدم اليوم كوكبة من المواهب ستحمل وزر مهمة الدفاع عن كرتنا في المحافل
الدولية في السنوات المقبلة بعد تشذيب وتدعيم لخطواتها .
منتخب الناشئين الكروي الذي ظفر بكأس العرب وحمله الى بغداد اعاد لنا امجاد
سابقة لعقود منصرمة اعتادت فيها فرقنا التميز وخطف الالقاب العربية
لمسابقات المتقدمين والشباب ونشير الى بدايات الستينيات حينما فاز منتخبنا
ببطولات العرب واخرها في العام 1966 بفوز تاريخي على الفريق السوري .
وشهدت الثمانينيات تفوقا عراقيا في الملاعب العربية والقارية عبر الظفر
بالعديد من البطولات كان من بينها كأس العرب التي قدمت اللاعب عناد عبد
هدافا لها والدورة الرياضية العربية في الدار البيضاء في المغرب بنيل ذهبية
الكرة وذهبية اسياد نيودلهي في الهند ومراكز متقدمة لانديتنا والتأهل لأول
مرة الى نهائيات كأس العالم في المكسيك ونتائج اخرى في بطولات مرديكا في
ماليزيا والرئيس الكوري الجنوبي وغيرها من منافسات .
لقد ارسى منتخبنا الوطني وقبله الاولمبي دعائم التميز في العهد الجديد منذ
العام 2004 بالحصول على رابع اولمبياد اثينا وكأس الامم الاسيوية في العام
2007 وغرب اسيا وفضية اسياد الدوحة في العام 2006 والمركز الثاني في بطولة
العرب للناشئين في تونس وكأس اسيا للمنتخبات الاولمبية دون 22 سنة ووصافة
القارة للشباب والمركز الرابع في كأس العالم للشباب في العام الماضي ووصافة
دورة خليجي البحرين ونتائج اخرى مثمرة ليضاف اللقب الجديد الى خزائن مترعة
بحصاد وفير في عالم المدورة .
في الصباح راهنا على هذه المجموعة التي كسرت حدود محليتها وقفزت الى منصة
التتويج بنتائجها المتصاعدة من مباراة الى اخرى بالرغم من قلة استعداداتها
وفقر مبارياتها التجريبية وتمضية بعض اوقات التدريب في ملعب الصناعة
بالتنسيق مع ادارته واستقطاع بعض الوقت من منهاج تدريبات نادي الصناعة
المتوثب لدوري الدرجة الاولى.
لغط اثير حول عدد من ابناء التشكيلة ورد اللاعبون وملاكهم التدريبي بقيادة
المدرب قحطان جثير بشكل عملي على تلك الاراء في ملاعب البطولة وقدموا كأسها
لبلدهم وهم احوج للدعم والوقوف مع تجربتهم الصغيرة والاستفادة من اخطاء
يمكن معالجتها ومواهب غائبة سيصار الى زجها مع رحلتهم المقبلة لتمثيل كرتنا
في البطولات الدولية تحت يافطة الشباب وصولا الى المتقدمين في سنوات
قريبة.
واضحة المعاني بأن لعبة كرة القدم تسير على سكة التواصل مع الانجازات وهي
تقدم اليوم كوكبة من المواهب ستحمل وزر مهمة الدفاع عن كرتنا في المحافل
الدولية في السنوات المقبلة بعد تشذيب وتدعيم لخطواتها .
منتخب الناشئين الكروي الذي ظفر بكأس العرب وحمله الى بغداد اعاد لنا امجاد
سابقة لعقود منصرمة اعتادت فيها فرقنا التميز وخطف الالقاب العربية
لمسابقات المتقدمين والشباب ونشير الى بدايات الستينيات حينما فاز منتخبنا
ببطولات العرب واخرها في العام 1966 بفوز تاريخي على الفريق السوري .
وشهدت الثمانينيات تفوقا عراقيا في الملاعب العربية والقارية عبر الظفر
بالعديد من البطولات كان من بينها كأس العرب التي قدمت اللاعب عناد عبد
هدافا لها والدورة الرياضية العربية في الدار البيضاء في المغرب بنيل ذهبية
الكرة وذهبية اسياد نيودلهي في الهند ومراكز متقدمة لانديتنا والتأهل لأول
مرة الى نهائيات كأس العالم في المكسيك ونتائج اخرى في بطولات مرديكا في
ماليزيا والرئيس الكوري الجنوبي وغيرها من منافسات .
لقد ارسى منتخبنا الوطني وقبله الاولمبي دعائم التميز في العهد الجديد منذ
العام 2004 بالحصول على رابع اولمبياد اثينا وكأس الامم الاسيوية في العام
2007 وغرب اسيا وفضية اسياد الدوحة في العام 2006 والمركز الثاني في بطولة
العرب للناشئين في تونس وكأس اسيا للمنتخبات الاولمبية دون 22 سنة ووصافة
القارة للشباب والمركز الرابع في كأس العالم للشباب في العام الماضي ووصافة
دورة خليجي البحرين ونتائج اخرى مثمرة ليضاف اللقب الجديد الى خزائن مترعة
بحصاد وفير في عالم المدورة .
في الصباح راهنا على هذه المجموعة التي كسرت حدود محليتها وقفزت الى منصة
التتويج بنتائجها المتصاعدة من مباراة الى اخرى بالرغم من قلة استعداداتها
وفقر مبارياتها التجريبية وتمضية بعض اوقات التدريب في ملعب الصناعة
بالتنسيق مع ادارته واستقطاع بعض الوقت من منهاج تدريبات نادي الصناعة
المتوثب لدوري الدرجة الاولى.
لغط اثير حول عدد من ابناء التشكيلة ورد اللاعبون وملاكهم التدريبي بقيادة
المدرب قحطان جثير بشكل عملي على تلك الاراء في ملاعب البطولة وقدموا كأسها
لبلدهم وهم احوج للدعم والوقوف مع تجربتهم الصغيرة والاستفادة من اخطاء
يمكن معالجتها ومواهب غائبة سيصار الى زجها مع رحلتهم المقبلة لتمثيل كرتنا
في البطولات الدولية تحت يافطة الشباب وصولا الى المتقدمين في سنوات
قريبة.
