رياضة محلية
جفاء قاري
اغفلت اللجنة المعنية باختيارات ابرز الرياضيين الاسيويين للعام الحالي
العديد من نجوم الكرة في العراق وغمطت حق الصافرة العراقية التي تواجدت
بقوة في نهائيات القارة للناشئين واستحقاقات اخرى وغضت الطرف عن نتائج
كبيرة كانت تستحق التواجد بين الافضل في حفل الاتحاد الاسيوي الذي تستضيفه
مانيلا اليوم.
المنتخب الاولمبي الفائز بكأس اسيا دون 22 سنة في العام الحالي لم يجد له
الطريق للوصول الى اختيارات التميز حسب ما اعلنته اللجنة المعنية في
الاتحاد القاري في ترشيحات اولية ونهائية وغاب لاعبونا عن الجوائز المخصصة
سنويا للابرز في اسيا .
اكثر من لاعب عراقي كان يستحق الجائزة اعتمادا على نتائج قارية وعلى اقل
تقدير حضوره في الفلبين مع المتوجين بالالقاب السنوية المخصصة للعديد من
التصنيفات سواء للاعب الشاب او النجم وهناك اسماء مثل علي عدنان واحمد
ابراهيم وهمام طارق ومحمد حميد وعلي عباس وغيرهم اسهمت في تحقيق نتائج جيدة
لمنتخباتنا دون 22 سنة وانديتها الاحترافية تعزز حصولها على تقدير مناسب
بين الفائزين.
مدرب منتخب دون 22 سنة حكيم شاكر الفائز بلقب اسيا ونحاسية انجون استحق هو
الاخر فرصة التواجد في المحفل القاري تبعا لنتائجه غير خليجي الرياض لكنه
كان خارج سرب الترشيحات وذهبت القاب اخرى للعديد من البلدان في اختيارات
الكرة النسوية والصالات والشاطئية والمواهب والمنتخبات الواعدة وغيرها وحرم
العراق من العديد من حقول المفاضلة .
الجائزة الابرز التي كان يستحقها الحكم العراقي الشاب مهند قاسم الذي قاد
نهائي اسيا للناشئين بين المنتخبين الكوري الشمالي والجنوبي ونهائي خليجي
22 في الرياض غازلت اخرين ولم تشر الترشيحات الى احقية قاسم بهذه الجائزة
كما غابت ايضا عن مساعديه الدكتور نجاح رحم ومؤيد محمد علي وصافرات اخرى
نالت الاستحسان في واجبات رسمية في العام 2014 .
عسى المانع خيرا في ابعاد رياضتنا عن حفل التكريم الاسيوي واقتصارها على
بلدان اخرى ستغرد اليوم في مانيلا وتحظى بجوائز العام في مختلف التوصيفات
التي وضعها الاتحاد القاري في اجندته السنوية وترك الكرة في ملعب لجانه
المعنية بالاختيار وقد تجافي الحقيقة احيانا والفاعل مجهول.
العديد من نجوم الكرة في العراق وغمطت حق الصافرة العراقية التي تواجدت
بقوة في نهائيات القارة للناشئين واستحقاقات اخرى وغضت الطرف عن نتائج
كبيرة كانت تستحق التواجد بين الافضل في حفل الاتحاد الاسيوي الذي تستضيفه
مانيلا اليوم.
المنتخب الاولمبي الفائز بكأس اسيا دون 22 سنة في العام الحالي لم يجد له
الطريق للوصول الى اختيارات التميز حسب ما اعلنته اللجنة المعنية في
الاتحاد القاري في ترشيحات اولية ونهائية وغاب لاعبونا عن الجوائز المخصصة
سنويا للابرز في اسيا .
اكثر من لاعب عراقي كان يستحق الجائزة اعتمادا على نتائج قارية وعلى اقل
تقدير حضوره في الفلبين مع المتوجين بالالقاب السنوية المخصصة للعديد من
التصنيفات سواء للاعب الشاب او النجم وهناك اسماء مثل علي عدنان واحمد
ابراهيم وهمام طارق ومحمد حميد وعلي عباس وغيرهم اسهمت في تحقيق نتائج جيدة
لمنتخباتنا دون 22 سنة وانديتها الاحترافية تعزز حصولها على تقدير مناسب
بين الفائزين.
مدرب منتخب دون 22 سنة حكيم شاكر الفائز بلقب اسيا ونحاسية انجون استحق هو
الاخر فرصة التواجد في المحفل القاري تبعا لنتائجه غير خليجي الرياض لكنه
كان خارج سرب الترشيحات وذهبت القاب اخرى للعديد من البلدان في اختيارات
الكرة النسوية والصالات والشاطئية والمواهب والمنتخبات الواعدة وغيرها وحرم
العراق من العديد من حقول المفاضلة .
الجائزة الابرز التي كان يستحقها الحكم العراقي الشاب مهند قاسم الذي قاد
نهائي اسيا للناشئين بين المنتخبين الكوري الشمالي والجنوبي ونهائي خليجي
22 في الرياض غازلت اخرين ولم تشر الترشيحات الى احقية قاسم بهذه الجائزة
كما غابت ايضا عن مساعديه الدكتور نجاح رحم ومؤيد محمد علي وصافرات اخرى
نالت الاستحسان في واجبات رسمية في العام 2014 .
عسى المانع خيرا في ابعاد رياضتنا عن حفل التكريم الاسيوي واقتصارها على
بلدان اخرى ستغرد اليوم في مانيلا وتحظى بجوائز العام في مختلف التوصيفات
التي وضعها الاتحاد القاري في اجندته السنوية وترك الكرة في ملعب لجانه
المعنية بالاختيار وقد تجافي الحقيقة احيانا والفاعل مجهول.

